«أمية بن أبي الصلت»: الفرق بين المراجعتين

من الموسوعة التونسية
اذهب إلى: تصفح، ابحث
 
سطر 35: سطر 35:
  
 
محمد محفوظ، تراجم المؤلفين التونسيين، دار الغرب الإسلامي، بيروت، الطبعة الأولى، 1982،ج3، ص ص248-255.
 
محمد محفوظ، تراجم المؤلفين التونسيين، دار الغرب الإسلامي، بيروت، الطبعة الأولى، 1982،ج3، ص ص248-255.
 +
 +
 +
 +
 +
[[تصنيف:الموسوعة التونسية]]
 +
[[تصنيف:الفلسفة]]
 +
[[تصنيف:العلوم]]
 +
[[تصنيف:الفن]]
 +
[[تصنيف:الأدب]]

المراجعة الحالية بتاريخ 09:09، 30 سبتمبر 2019

ابن أبي الصلت (460 - 529 هـ‍) (1067 - 1135 م)

أمية بن عبد العزيز بن أبي الصلت الأندلسي، أبو الصلت، الفيلسوف والعالم الرياضي، الموسيقى، الشاعر، نزيل المهدية، الداني الإشبيلي.


مؤلفاته

1) أجوبة المسائل، وهي أجوبة عن مسائل علمية وجهت له تتعلق بمشكلات مختلفة في الفيزياء والعلويات.

2) كتاب الأدوية المفردة على ترتيب الاعضاء المتشابهة الاجراء والآلية.

3) كتاب الانتصار لحنين بن اسحاق على علي بن رضوان في تشنيعه على مسائل حنين.

4) الانتصار في أصول الفقه.

5) أوراق من كتاب في الفلك موجودة بالاسكوريال.

6) تقويم النفس في المنطق، منه نسخة في الأسكوريال صغيرة حققها وترجمها إلى الاسبانية غونزاس بلنثيا A.Gonzadez Palencia مدريد 1915.

7) الحديقة على أسلوب يتمية الدهر للثعالبي.

8) ديوان شعر، جمعه وحققه وقدم له محمد المرزوقي (1981) نشر دار الكتب الشرقية تونس 1974 في 1174 ص، ورتبه على الحروف الهجائية، جمعه المحقق من مظان عديدة خاصة الخريدة للأصفهاني.

9) الديباجة في مفاخر صنهاجة.

10) رسالة في العمل بالأسطرلاب ألفه وهو في اعتقال الافضل بمصر، توجد في برلين وليدن وبودليان والمتحف العراقي رقم 1248 والكتب 2 و 3 و 6 ألفها في السجن على ما يستفاد من كلام ابن خلكان.

11) الرسالة المصرية، ذكر فيها ما رآه في ديار مصر من هيئتها وآثارها ومن اجتمع به من الاطباء والمنجمين والشعراء وغيرهم من أهل الأدب، ألف هذه الرسالة لأبي الطاهر يحيى بن تميم، ونشرها الاستاذ عبد السلام هارون ضمن السلسلة الأولى من نوادر المخطوطات سنة 1370/ 1951، وصدرها بمقدمة نفيسة في حياته وتحليل الرسالة، وذكر بقية مؤلفاته وأماكن وجودها.

12) رسالة في الموسيقى ضاع أصلها وبقيت منها ترجمة عبرية لمجهول في المكتبة الوطنية بباريس في المخطوط العبري رقم 1036.

13) كتاب الوجيز في علم الهيئة صنفه للأفضل الذي عرضه على منجمه أبي عبد الله الحلبي فلما وقف عليه قال: «هذا كتاب لا ينتفع به المبتدئ ويستغني عنه المنتهى».

المصدر:

محمد محفوظ، تراجم المؤلفين التونسيين، دار الغرب الإسلامي، بيروت، الطبعة الأولى، 1982،ج3، ص ص248-255.