«عبد الله بن محمد المرجاني»: الفرق بين المراجعتين
| سطر 13: | سطر 13: | ||
1 - بهجة النفوس والأسرار في تاريخ هجرة النبي المختار (تاريخ للمدينة) في مكتبة عارف حكمت (مكتبة شيخ الإسلام بالمدينة المنورة 45 تاريخ). | 1 - بهجة النفوس والأسرار في تاريخ هجرة النبي المختار (تاريخ للمدينة) في مكتبة عارف حكمت (مكتبة شيخ الإسلام بالمدينة المنورة 45 تاريخ). | ||
| − | + | أملى دروسا في التفسير جمعها ابن السكري من كلامه سمّاها «الفتوحات الربّانية في المواجد المرجانية» (خط في التيمورية بدار الكتب المصرية). | |
3 - شرح الزايرجة للمراكشي. | 3 - شرح الزايرجة للمراكشي. | ||
مراجعة 07:46، 3 سبتمبر 2019
المرجاني (633 - 699 هـ) (1235 - 1300 م).
عبد الله بن محمد بن عبد الملك بن عبد الله بن محمد البكري العرشي التونسي الإسكندري المعروف بالمرجاني (1)، أصله من تونس، وولد بالإسكندرية، وتوفي بتونس.
كان من أصحاب أبي الحسن الشاذلي، وكان واعظا من الأعلام في الفقه والتصوف، قدم مصر، ووعظ بها، قال الشعراني: «وامتحن، وأفتى العلماء بتفكيره ولم يؤثروا فيه فعملوا عليه الحيلة وقتلوه» (2).
كانت له مكانة لدى أمراء الدولة الحفصية، وكان صديقا حميما لقاضي الجماعة أبي يحيى أبي بكر الغوري الصفاقسي.
توفي في أوائل جمادى الأولى (3) ودفن بمقبرة الزلاج.
مؤلفاته
1 - بهجة النفوس والأسرار في تاريخ هجرة النبي المختار (تاريخ للمدينة) في مكتبة عارف حكمت (مكتبة شيخ الإسلام بالمدينة المنورة 45 تاريخ).
أملى دروسا في التفسير جمعها ابن السكري من كلامه سمّاها «الفتوحات الربّانية في المواجد المرجانية» (خط في التيمورية بدار الكتب المصرية).
3 - شرح الزايرجة للمراكشي.
المصادر والمراجع - الأعلام 4/ 125 (ط 5/).
- تاريخ الدولتين 43.
- تذكرة الحفاظ 4/ 270 في وفيات سنة 699.
- الحقيقة التاريخية للتصوف الإسلامي 264 - 265.
- شجرة النور الزكية 193.
- شذرات الذهب 5/ 151.
- شرح الزرقاني على المواهب اللدنية 1/ 223.
- الطبقات الكبرى للشعراني 1/ 203.
- العبر 5/ 408.
- الفارسية في مبادئ الدولة الحفصية 154.
- كشف الظنون 29، 152، 237، 444.
- معالم التوحيد 181.
- معجم المؤلفين 6/ 130.
- هدية العارفين 1/ 63.
الهوامش
(1) وهو معاصر لسميه أبي محمد عبد الله المرجاني المغربي، ينظر معالم التوحيد 70 - 72 الحقيقة التاريخية للتصوف الإسلامي 264 - 266. (2) لم أجد مستندا في هذا. (3) في الفارسية أنه دفن في 23 ذي الحجة.
