«محمد بن علي الغرياني»: الفرق بين المراجعتين

من الموسوعة التونسية
اذهب إلى: تصفح، ابحث
(أنشأ الصفحة ب''''الغرياني (كان حيا 875 هـ‍) (1471 م)''' عبد الرحمن الغرياني الليبي ثم التونسي، الفقيه. أخذ عن أصحا...')
 
 
(3 مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر 1: سطر 1:
'''الغرياني (كان حيا 875 هـ‍) (1471 م)'''
+
'''الغرياني ( ... 1195 هـ‍) ( ... 1781 م)
 +
'''
  
عبد الرحمن الغرياني الليبي ثم التونسي، الفقيه.
+
محمد بن علي بن خليفة الغرياني، الليبي الأصل، ثم التونسي، الراوية المسند، الفقيه الصوفي.
  
أخذ عن أصحاب ابن عرفة منهم الزغبي أبو يوسف يعقوب، وغيره.
+
كان يقرئ ب[[جامع الزيتونة]] الفقه، وعلوم اللسان وغيرهما كعلم الفرائض، والمنطق، والبيان، وهو أول من تولّى التدريس ب[[المدرسة السليمانية]] التي أسّسها [[علي باشا الأول]] باسم ابنه سليمان.
  
قال حلولو: له معرفة بالفقه
+
'''تآليفه'''
  
له حاشية على المدونة.
+
1) حاشية على شرح الجنبصي على التهذيب في المنطق.
  
المصدر والمرجع
+
2) رسالة في الخنثى المشكل.
  
- شجرة النور الزكية 260، نيل الابتهاج 171 - 2، أعلام ليبيا لطاهر أحمد الزاوي (طرابلس ليبيا 1381/ 1961 ط أولى) ص 167).
+
3) فهرسة حافلة جمع فيها إجازات مشايخه المصريين والحجازيين وذكر فيها التآليف التي رواها عن شيوخه في سائر العلوم بسنده إلى مؤلفيها.
  
'''الهوامش'''
+
4) فيض الخلاق في الصلاة على راكب البراق.
  
(*) قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: كذا بالمطبوع، الرقم مكرر مع ما قبل سابقها
+
'''المصدر:'''
 +
 
 +
محمد محفوظ، تراجم المؤلفين التونسيين، دار الغرب الإسلامي، بيروت، الطبعة الأولى، 1982،ج3، ص ص459-460.
 +
 
 +
[[تصنيف:الموسوعة التونسية]]
 +
[[تصنيف:الفقه]]
 +
[[تصنيف:التصوف]]

المراجعة الحالية بتاريخ 08:48، 19 سبتمبر 2019

الغرياني ( ... 1195 هـ‍) ( ... 1781 م)

محمد بن علي بن خليفة الغرياني، الليبي الأصل، ثم التونسي، الراوية المسند، الفقيه الصوفي.

كان يقرئ بجامع الزيتونة الفقه، وعلوم اللسان وغيرهما كعلم الفرائض، والمنطق، والبيان، وهو أول من تولّى التدريس بالمدرسة السليمانية التي أسّسها علي باشا الأول باسم ابنه سليمان.

تآليفه

1) حاشية على شرح الجنبصي على التهذيب في المنطق.

2) رسالة في الخنثى المشكل.

3) فهرسة حافلة جمع فيها إجازات مشايخه المصريين والحجازيين وذكر فيها التآليف التي رواها عن شيوخه في سائر العلوم بسنده إلى مؤلفيها.

4) فيض الخلاق في الصلاة على راكب البراق.

المصدر:

محمد محفوظ، تراجم المؤلفين التونسيين، دار الغرب الإسلامي، بيروت، الطبعة الأولى، 1982،ج3، ص ص459-460.